موسيقى الشباب الهجينة، باتت ظاهرة لافتة في المنطقة العربية كلها، وإن وصفها البعض بالشذوذ واتهمها بالانحراف، وفي أحسن الأحوال تقليد الغرب، إلا انها باتت حقيقة يصعب تجاهلها. وما يستحق أن يؤخذ بعين الاعتبار، هو ان عشاق هذه الموسيقى يعرفون كيف يدافعون عنها، ويجيدون الترويج لها، رغم تجاهل الإعلام «الرصين»